واحد صحبي كان عنده عادة غريبة جدًا 2

رجل يلبس النقاب ويدخل م النساء
بيحكي وبيقول..
واحد رجل كان عنده عادة غريبة جدًا، وهو إنه يلبس النقاب ويدخل م النساء، حذرته كتير إن ده غلط وإنه مسيره يتكشف لكنه مش سامعني ومصمم يعمل ده!­ ­

­ كان بيتلذذ بالنظر إلى النساء ويدخل يتفرج على اللي بتظبط واللي بتقلع نقابها واللي تفك طرحتها وهكذا! فاكر إن كل مرة بتظبط معاه ومش بيتكشف علشان هو ذكي وجامد وبيعرف يتصرف، مش واخد باله إن ربنا هو اللي ساتره!
وفي مرة من المرات ست من الستات اللي كانوا في الجوهرة بتاعتها ات وقعدت تص، فلما لقوا الست منهارة و شبه اتكشفت أخذوا عهد على نفسهم إن باب ده يتقفل ومش هـيتفتح ولا حـد داخل ولا حـد خـارج وكمان هيتفتشوا كلهم لحد ما يلاقوا الجوهرة لأن أكيد حد من اللي جوا هو اللي سرقها،
فلك أن تتخيل حال صاحبي عامل إزاي! مش هي في حوار السرقة لكن هي في حوار أكبر بكتير وممكن يضيع مستقبله!
وقفوا كلهم في طابور وصحبي واقف في حالة لا يُرثى لها وعمال يرجع يرجع والدور بيقرب لدرجة إن الكل شك إن هو اللي سرق لكنهم قالوا: هنمشي بالدور عشان منظلمش حد

­ وللأسف الدور خلاص قرب منه ومبقاش بينه وبين كشف سره غير ست واحدة! ملقيش حل غير إنه يكلم ربنا في سره ووعده إنه يستره المرة دي بس وعمره ما هيرجع للعمل ده تاني وهيتوب ويحافظ على صلواته،

وهيغض بصره عن كل ما حرمه الله، وفضل بيترجى ربنا ينجده ويدعي في سره..
وفجأة وهم بيفتشوا الست اللي قبله …..

وفجأة وهم بيفتشوا الست اللي قبله اكتشفوا إنها هي اللي سرقت! والست أخدت جوهرتها وفرحت وطلعت برا وفتحت الباب وكله مشي وراح لحاله، من غير ما يتكشف سره!

بيقول بعد الموقف ده كنت ماشي في حالة ذهول من رحمة ربنا ليا وإنه سترني رغم اني مستاهلش ده، وجه في بالي الآية اللي بتقول:
﴿أَمَّن يُجيبُ المُضطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكشِفُ السّوءَ وَيَجعَلُكُم خُلَفاءَ الأَرضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَليلًا َذَكَّرونَ﴾
ساعتها استشعرتها بقلبي وحسيت إن ربنا اداني فرصة أتوب بجد وأرجع عن اللي كنت بعمله ولول
من بعد الموقف ده لو شاف أي ست بيغض بصره وينزل و في الأرض، لو راكب مواصلة مبقاش بيحب يقعد جنب الستات
وبعد ثلاث سنين أصبح إمام المسجد، وأنا قاعد معاه بفضل أبصله وأقول سبحان الله! معقول إنت صاحبي الضايع الطائش اللي كان بينتهك حر الله!
لكن كنت بقول فعلاً {إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء}♥️­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

 

_لو سمحت ممكن تتجوزني بس 6 شهور وبعدها نطلق

_ نعممم؟؟ اي ي انسه الكلام دا
_مش بهزر ونبي اتجوزني 6 شهور بس..اهلي عايزين يجوزوني لواحد قد ابويا عشان كملت ال20 سنه ولسه متجوزتش زي باقي بنات البلد

_ اي الهبل الي بتقولي دا وسعي كدا ي انسه عايز امشي
مسكت ايدو بسرعه وتكلمت بد”موع وتتر”جاه : ابوس ايدك ي بيه لتتجوزني وانا هعيش ليك خدا”مه طول ال6 شهور دول ومش هطلب منك حاجه صدقني بس ساعدني القصة كاملة اضغط هنا

 

أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع

أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع اللي لسه مكمّلش أسبوعين، وأول خلفته، الأم نايمة على من التعب ومش دريانة بالدنيا، والوقت عصرية، وقت قيلولة، الأب اتفزع، لف البيت كله، صحا الأم بهستيريا: الواد فين؟!

الأم مذهولة، ابنها اختفى، الأهل اتلموا، والجيران، والرضيع فص ملح وداب.اضغط هنا للقصة كاملة

 

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد