سارة شعرت بسعادة غامرة لدفعها مبلغ فاتورة طعام الزوجين 3
في مطعم بإحدى فى احدى الدول ناولت نادلة المطعم (الجرسونة) قائمة طعام الغداء إلى رجل وزوجته، وقبل أن يطلعا على القائمة سألاها أن تعرض عليهما أرخص طبقين كونهما لا يمتلكان مالا كافيا إثر عدم حصولهما على راتبهما منذ عدة أشهر؛ بسبب تحديات مالية تواجهها الجهة التي يعملان لديها.
لم تفكر النادلة سارة طويلا. اقترحت عليهما طبقين فوافقا بلا تردد ما داما هما الأرخص. جاءت بالطلبين وتناولاهما بنهم، وقبل أن يغادرا طلبا من النادلة الفاتورة. فعادت إليهما ومعها ورقة داخل المحفظة الخاصة بالفواتير كتبت فيها ما معناه: “دفعت فاتورتكما من حسابي الشخصي مراعاة لظروفكما. وهذا مبلغ مائة دولار هدية مني وهذا أقل شيء أقوم به تجاهكما. شكرا للطفكما. التوقيع سارة”.
كان الزوجان في غاية السعادة وهما يغادران المطعم.
اللافت في الموقف السابق أن سارة شعرت بسعادة غامرة لدفعها مبلغ فاتورة طعام الزوجين على الرغم من ظروفها المادية الصعبة، فهي تدخر منذ عام تقريبا قيمة غسالة اتوماتيك تود أن تشتريها، وأي مبلغ تهدره فسيؤجل موعد اقتنائها لهذا الجهاز الحلم، فهي تغسل الثياب بغسالة قديمة.
لكن أكثر ما أحزنها هو توبيخ صديقة سارة لها عندما علمت بالموضوع. فقد نددت بتصرفها؛ لأنها حرمت نفسها وطفلها من مال هي أحوج إليه من غيرها لشراء الغسالة..
وقبل أن يتغلغل الندم إلى داخلها إثر احتجاج رفيقة عمرها على مبادرتها تلقت اتصالا من أمها تقول لها بصوت عالٍ: “ماذا فعلت ياسارةِ؟”.
ردت بصوت خفيض ومرتعش خوفا من صدمة لا تحتملها: “لم أفعل شيئا. ماذا حدث؟”.
أجابت أمها: “يشتعل “الفيسبوك” إشادة بكِ ومدحا لتصرفك. سيد وزوجته وضعا رسالتك لهما على الفيسبوك بعد أن دفعتِ الحساب عنهما في حسابهما وتناقلها الكثيرون. انا فخورة بكِ”. …
لم تكد تنتهي من محادثتها مع أمها حتى اتصلت عليها صديقة دراسة تشير إلى تداول رسالتها بشكل فيروسي في جميع المنصات الاجتماعية الرقمية.
وفور أن فتحت سارة حسابها في “فيسبوك”، وجدت مئات الرسائل من منتجين تلفازيين ومراسلين صحافيين يطلبون مقابلتها للحديث عن مبادرتها المميزة.
وفي اليوم التالي، ظهرت سارة على الهواء في أحد أشهر البرامج التلفزيونية الأمريكية وأكثرها مشاهدة. منحتها مقدمة البرنامج غسالة فخمة جدا وجهازا تلفازيا حديثا وعشرة آلاف دولار. وحصلت من شركة إلكترونيات قسيمة شراء بخمسة آلاف دولار. وانهالت عليها الهدايا حتى وصلت إلى أكثر من 100 ألف دولار تقديرا لسلوكها الإنساني العظيم.
تكلفة وجبتي طعام لم تكلفها أكثر من 27 دولارا + 100 دولار غيرت حياتها.
ليس الكرم أن تعطي ما لا تحتاج، وإنما أن تعطي ما أنت في أشد الحاجة إليه.
الفقرُ ليس فقر المال.. الفقر فقر الإنسانية والمواقف
————————————————————–
_لو سمحت ممكن تتجوزني بس 6 شهور وبعدها نطلق
_ نعممم؟؟ اي ي انسه الكلام دا
_مش بهزر ونبي اتجوزني 6 شهور بس..اهلي عايزين يجوزوني لواحد قد ابويا عشان كملت ال20 سنه ولسه متجوزتش زي باقي بنات البلد
_ اي الهبل الي بتقولي دا وسعي كدا ي انسه عايز امشي
مسكت ايدو بسرعه وتكلمت بد”موع وتتر”جاه : ابوس ايدك ي بيه لتتجوزني وانا هعيش ليك خدا”مه طول ال6 شهور دول ومش هطلب منك حاجه صدقني بس ساعدني القصة كاملة اضغط هنا
أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع
أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع اللي لسه مكمّلش أسبوعين، وأول خلفته، الأم نايمة على من التعب ومش دريانة بالدنيا، والوقت عصرية، وقت قيلولة، الأب اتفزع، لف البيت كله، صحا الأم بهستيريا: الواد فين؟!
الأم مذهولة، ابنها اختفى، الأهل اتلموا، والجيران، والرضيع فص ملح وداب.اضغط هنا للقصة كاملة
يعني ايه عروسه مش جاهزه
يعني ايه عروسه مش جاهزه لد خله
امال بتجو زي ليه وانتي الا محدده المعاد دا
بصتله وانا وشي في الأرض وقولته معرفش ايه الاحصل تقريبا كدا توتر زياده
قرب ليا جا مد اوي لدرجه اني كنت حا سه بنفسه في رقب، تي
كنت برت عش من الغيره
وقالي وليه متوتره حد يكره حبي، بي يقرب ليه
ويضع يده علي حرف الفستان
فوقت من توهاني وقولت ايه
قولتك مش هينفع انا مش جاهزه لد، خله اضغط هنا للقصة كاملة