ياما في السجن مظاليم 2
ياما في السجن مظاليم
“كوامي أجامو” دخل السجن وهو بن 17 ربيعاً، بتهمة قتل، وحُكِم عليه بالسجن المؤبد، وبعد 40 عام ظهرت براءته، واُطلِق سراحه وعمره 57 عاماً في 9 ديسمبر 2014م. وأثناء جلسة إعلان البراءة طلب القاضي “ريتشارد بيكار” من المتهم المظلوم أن يطلب أي تعويض يريده. واندهش الجميع عندما طلب “كوامي أجامو” بإعادة النظر في القوانين التي تسببت في اعتقاله ظلماً فقط، ولم يطلب أي تعويض مالي، وهو يبكي بمرارة علي عمره الذي ضاع في السجن ظلماً، حينها قامت القاضية “باميلا باركر” وتركت منصة القضاء وعانقت “أوجامو” بحرارة.
وبعد أسبوع واحد من خروجه للمنزل فوجئ بزيارة الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” له في البيت برفقة أسرته وتناول معه وجبة عشاء من إعداد السيدة الأولي.
أرجوك لا تدين أحداً حتى لو كان في السجن!! ولا تحكم على إنسان من مجرد مسموعات! فمن رأيته في سقطة العام الماضي، قد يكون تاب توبة صادقة هذا العام وأصبح قديس! ومن تظن أنه ذهب إلى جهنم، قد يكون تاب في أخر لحظة من عمره وذهب إلى الفردوس.
_لو سمحت ممكن تتجوزني بس 6 شهور وبعدها نطلق
_ نعممم؟؟ اي ي انسه الكلام دا
_مش بهزر ونبي اتجوزني 6 شهور بس..اهلي عايزين يجوزوني لواحد قد ابويا عشان كملت ال20 سنه ولسه متجوزتش زي باقي بنات البلد
_ اي الهبل الي بتقولي دا وسعي كدا ي انسه عايز امشي
مسكت ايدو بسرعه وتكلمت بد”موع وتتر”جاه : ابوس ايدك ي بيه لتتجوزني وانا هعيش ليك خدا”مه طول ال6 شهور دول ومش هطلب منك حاجه صدقني بس ساعدني القصة كاملة اضغط هنا
أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع
أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع اللي لسه مكمّلش أسبوعين، وأول خلفته، الأم نايمة على من التعب ومش دريانة بالدنيا، والوقت عصرية، وقت قيلولة، الأب اتفزع، لف البيت كله، صحا الأم بهستيريا: الواد فين؟!
الأم مذهولة، ابنها اختفى، الأهل اتلموا، والجيران، والرضيع فص ملح وداب.اضغط هنا للقصة كاملة
يعني ايه عروسه مش جاهزه
يعني ايه عروسه مش جاهزه لد خله
امال بتجو زي ليه وانتي الا محدده المعاد دا
بصتله وانا وشي في الأرض وقولته معرفش ايه الاحصل تقريبا كدا توتر زياده
قرب ليا جا مد اوي لدرجه اني كنت حا سه بنفسه في رقب، تي
كنت برت عش من الغيره
وقالي وليه متوتره حد يكره حبي، بي يقرب ليه
ويضع يده علي حرف الفستان
فوقت من توهاني وقولت ايه
قولتك مش هينفع انا مش جاهزه لد، خله اضغط هنا للقصة كاملة