المأذون بيديها الاوراق 7
عند خديجه اتطلقت من جمال وهو خد امه وسافر عمل *****ة للاسف و ن اشد ن في حياته عمره م هيكون اب تاني.
يوم فرح سلمي.
سلمي بهدؤء: معلش والله انا سامحته.
رؤؤف بهدؤء: طيب يا حبيبتي تعالى نزوره ونروح الفرح.
ابتسمت سلمي ونزلوا عند ابوها اول م شافها وعه نزلت.
سلمي راحت …………ته وباست ايده: مسامحك يا بابا مش شرط انه البنت تطلق تبقا ه انا كنت ضحيه لنفسي ولجوزي و ل***** و لمراته يا
بابا الناس لما تطلق مش بيكونوا يين دا الظروف المفروض يا بابا مش نقف ضدهم بالعكس نكون الدعم ليهم يمكن قدرهم مع الاحسن وبصت لرؤؤف.
ابوها هز راسه بنعم و …………ته.
سلمي للجميع: الناس يلي بتبص للمطلقة انها بنت مش كويسه او او او دول مرضه يمكن محصلش نصيب او جوزها بيضر”بها او غيرو وغيرو بلاش نحكم علي حد غير لما نعيش حياته.
تمت بحمد الله
صوت أعز صدقاتي قائله:أنت أضحك عليك يا عريس
بدأ الفرح ووقفت مقابل عريسي لنرقص علي أغنيه رومانسيه ليقاطع صوت الأغنيه
صوت أعز صدقاتي قائله:أنت أضحك عليك يا عريس
أنا عيزاك تبص للفيديو ده
وبدأ عرض فيديو علي شاشات القاعه التي كان بداخلها فرحنا وكانت الكارثه……… في اضغط هنا للقصة كاملة