السيدة الأمريكية “لورا شولتز” البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها 2

في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية “لورا شولتز” البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها!

لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً، على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها، غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي!
أجرى الصحفي “تشارلز جارفيلد” مقابلة معها، فتفاجأ أنها حزينة، ولا ترغب بالتحدث في الأمر، وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون بمعجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها لم يكن لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة السيارة وحدها!

فقالتْ له:

“أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها، نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدرتنا وكان لدينا الرغبة والحافز

،

عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها، فلم أقُم بالأمر من باب التجربة على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها،

في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية، أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها، لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، إن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه!

ما أعظمها من حكمة: إن سر النجاح أن يُؤمن المرء بنفسه!

لا أحد يستطيع أن يُسقطك أرضاً إلا بمساعدتك! ولا أحد يستطيع أن يقودك إلى النجاح ما لم ترَ نفسك ناجحاً أولاً، إن نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد مصيرنا. عرض أقل


شاهد ايضا انتى طالق

قال كلمته بجمود وكان هيخرج بس وقفه صوتها
رقيه بدموع : ليه بتكسرنى فى اكتر وقت محتاجالك فيه
أحمد بجمود : عشان زهقت فضلت مستنى معاكي الحمل ده كتير ويوم مايحصل تجهضى قوليلى هستنا اكون اب امتي لما اكبر فى السن وملقيش حد جمب
رقيه بدموع ووجع : انا مليش ذنب وانت عارف انا موجوعه زيك ويمكن اكتر لأن انا ال تعبت بس انا واثقه إن ربنا بيكتبلى الخير
أحمد : اسف يارقيه بس انتي زي ما أمى قالت أرض بور وانا مش هضيع من عمرى اكتر من كده
رقيه : ونسيت حبنا ؟؟
أحمد : مش دايما الحب بيكون كل حاجه فى حاجات تاني اهم بكتير
رقيه بدموع: ازاى بقيت بالقسوه دي انت لو مكانى انا عمرى ماكنت ماتخليت عنك
أحمد بضيق : وانا خلاص مش هكمل ورقتك هتوصلك فى أقرب وقت انا لازم اشوف حياتى عن أذنك
قال كلامه وخرج وسابها فى حزنها وقلة حيلتها
والدتها دخلت وقالت : ايه ال حصل
رقيه بسخريه : طلقنى
والدتها بصدمه : طلقك !!!!
رقيه : مش عايزه كلام فى الموضوع ده تاني ممكن تسألى الدكتوره انا هخرج امتي
والدتها بحزن : ماشى يابنتي
أحمد بجمود : طلقتها
والدتها بشماته : احسن فى داهيه انا قولت دي متنفعكش من الاول بس انت الحب كان عاميك
أحمد بضيق : أنا مش ناقص تأنيب يا أمي انا ……

اضغط هنا للقصة كاملة

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد