قصة زوجة من الشارع الجزء 11

تدور المعركة في عالم الظلال، حيث تتصاعد الأضواء والأصوات، ويشعر ليلى وسامي بأنهم على وشك مواجهة مصيرهم. كان حارس الظلام يقف أمامهم، عينيه تتلألأان بالشر.

“لقد جئتم إلى هنا بحثًا عن الحقيقة، لكنكم ستدفعون الثمن،” قال الحارس، وهو يرفع يديه، مما جعل الظلال تتجمع حوله.

“لن نسمح لك بالسيطرة علينا!” صرخ سامي، وهو يستعد للقتال. “نحن أقوى مما تتصور!”

“معًا!” صاحت ليلى، وهي ترفع القلادة عالياً. انطلقت موجة من الطاقة، مما جعل الظلال تتراجع للحظة.

لكن الحارس لم يتأثر. “تظنون أنكم تستطيعون إيقافي بهذه القوة الضعيفة؟” قال، بينما انطلقت طاقة مظلمة من يديه، مما جعل الأرض تهتز.

“علينا أن نكون أكثر ذكاءً!” همس سامي، وهو يتفحص الحارس. “إذا استطعنا إرباكه، قد نتمكن من الفوز.”

“دعني أ distract him!” قالت ليلى، وهي تتجه نحو الحارس. “أنت حاول أن تهاجمه من الخلف!”

بينما كانت ليلى تشتت انتباه الحارس، انطلق سامي نحو الخلف، محاولًا العثور على نقطة ضعف. “أنت ضعيف،” صاحت ليلى، وهي تتجنب هجمات الحارس. “لن نسمح لك بالتحكم في مصيرنا!”

فجأة، انطلقت طاقة من القلادة، مما جعل الحارس يتراجع للحظة. “ماذا؟” صرخ، وهو يشعر بالدهشة.

استغل سامي الفرصة، واندفع نحو الحارس. “الآن!” صرخ، بينما انطلق نحو الحارس بكل قوته.

لكن الحارس كان أسرع مما توقعوا. “أنتما لا تعرفان ما الذي تواجهانه!” قال، بينما أطلق طاقة مظلمة نحو سامي.

في اللحظة الأخيرة، تدخلت ليلى، ورفعت القلادة عالياً. “لا!” صاحت، بينما انطلقت موجة من الطاقة، مما جعل الهجوم يتلاشى.

“كيف فعلت ذلك؟” سأل الحارس، وهو يشعر بالقلق.

“لأننا معًا، نحن أقوى!” أجابت ليلى، وهي تشعر بالقوة تتدفق من القلادة.

بينما كانت المعركة تتجدد، بدأت الظلال تتجمع حول الحارس، وكأنها تحاول حمايته. “لن أسمح لكما بالنجاح!” صرخ، بينما انطلقت طاقة مظلمة من حوله.

“علينا أن نعمل معًا!” صرخ سامي، وهو يشعر بالعزم. “استخدمي القلادة، وسأحاول إرباكه!”

بينما كانت ليلى ترفع القلادة، بدأ سامي في تنفيذ خطة جريئة. “أنت ضعيف،” صرخ، وهو يتجه نحو الحارس. “لن نسمح لك بالتحكم في هذا العالم!”

انطلقت موجة من الطاقة من القلادة، مما جعل الحارس يتراجع. “لا!” صرخ، وهو يحاول مقاومة القوة.

استغل سامي الفرصة، واندفع نحو الحارس، محاولًا ضربه. لكن الحارس كان قد استجمع قوته، وأطلق طاقة مظلمة نحو سامي.

“سامي!” صاحت ليلى، وهي تشعر بالخوف. لكن في اللحظة الأخيرة، تدخلت القلادة مرة أخرى، مما جعل الطاقة تتلاشى.

“هذا يكفي!” صرخ الحارس، وهو يشعر بالغضب. “سأجعلكم تدفعون الثمن!”

لكن ليلى وسامي لم يستسلما. “معًا!” صرخا، بينما انطلقت موجة من الطاقة من القلادة، مما جعل الحارس يتراجع.

فجأة، انطلقت طاقة هائلة من القلادة، مما جعل الظلال تتلاشى. “ماذا يحدث؟” صرخ الحارس، وهو يشعر بالذعر.

“نحن هنا لإنهاء هذا!” صاحت ليلى، بينما انطلقت موجة من الطاقة نحو الحارس.

في لحظة حاسمة، انطلقت الطاقة نحو الحارس، مما جعله يتراجع إلى الوراء. “لا!” صرخ، بينما بدأت الظلال تتلاشى من حوله.

“لقد انتهى الأمر!” قال سامي، وهو يشعر بالانتصار. “لن نسمح لك بالعودة مرة أخرى!”

بينما كانت الظلال تتلاشى، بدأ الحارس في الانهيار. “لا يمكن أن يكون هذا!” صرخ، بينما اختفى في الظلام.

عندما انتهت المعركة، شعر ليلى وسامي بالراحة. “هل فعلناها؟” سأل سامي، وهو يتفحص المكان.

“نعم،” أجابت ليلى، وهي تشعر بالانتصار. “لكن علينا أن نكون حذرين. قد يعودون.”

بينما كانوا يتحدثون، بدأت الأرض تهتز مرة أخرى. “ماذا يحدث؟” سأل سامي، وهو يشعر بالقلق.

“يبدو أن هناك شيئًا آخر يحدث!” قالت ليلى، وهي تتفحص المكان.

فجأة، انفتحت بوابة جديدة في الهواء، وكشفت عن مشهد غريب. “ما هذا؟” سأل سامي، وهو يشعر بالدهشة.

“يبدو أننا لم ننته بعد،” قالت ليلى، وهي تتجه نحو البوابة. “علينا أن نكتشف ما هو.”

بينما كانوا يستعدون للعبور، شعروا بأنهم على وشك مواجهة تحدٍ جديد. كانت الأحداث تتصاعد، والأسرار تتكشف، وكان عليهم أن يكونوا أقوياء لمواجهة ما هو قادم.

اضغط هنا للجزء 12

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط