حكايتى الغريبه بدأت وانا سنى ١٩ سنه 8

ساره : اتأخرت ليه يامحمد؟!! انا كنت مرعوبة ليه ماقلتش انك هتتأخر ليه ؟! انت عرفش انى بخاف ا لوحدى اتصلت عليك كتير تليفونك مقفول…انا كنت مرعوبة أووووى ودخلت في نوبه بكاء وصوت شهقاتنا منع محمد من فهم كلامها
مااتحركتش ساره من ه صعب عليه حالتها فا برقه ومسح علي شعرها لحد ما رعشه اختفت
محمد بحنان : انا آسف يا ساره مش هتأخر تانى زعليش وبطلي عياط
انتى لسه بيبي عشان ى كده
خلاص ياستى يلا ندخل ن
ساره بتلقائية طفوليه: انا جعانه
محمد: انتى مااكلتيش حاجه من امبارح؟!!
ساره: مش بحب أكل لوحدى
محمد: طيب يلا ناكل سوا …
كان اليوم ده من أسعد أيام محمد وبدأ يستوعب حاجه مكنش واخد باله منها ان ساره بتحس معاه بالأمان مش بت وتتطمن غير في وجوده مش بتاكل غير معاه

بدأت ثقته في نفسه تتحسن وافتكر كلامها معاه يوم ماكانوا في الجنينه ان احساس الست بالامان مع جوزها وحنيته عليها بفلوس الدنيا
بدأ يراجع نفسه ومعاملته معاها من البدايه حس بالن…
محمد فى نفسه:
ليه يامحمد بنيت اسووار بينك وبينها لو كنت من البدايه احتويتها كانت هتحبك وتنسى اى عجز عندك ومش هيعمل فرق مابينكم
فضل يتأملها وهى نايمة والابتسامة مرسومه على ه قرب منها بهدووء واخدها.فى ه و وهو سعيد ….

.
بدأ محمد يلين في معاملته مع ساره وهى مستغربه وبدأ يتصل عليها كل يوم من شغله يتطمن عليها
وكانت تحس انه بيتلكك عشان يناديها تساعده في تغير هدومه بعد ماكان في البدايه بيحس بحرج وعجز دلوقتي بقي مبسوط بقربها ليه
سارة لاحظت ان نظراته ليها اختلفت لما كانت بتقرب منه عشان تساعده فى لبسه كان ببقى متضايق لكن دلوقتي بتلاقيه مبتسم
ويحاول يكون أقرب منها ويلمس خدها برقة
لكن سارة كانت بتبعد عنه بسرعه من كسوفها
منه…..
??????????????
في يوم دخل محمد علي ساره ووشه مبتسم ساره عندى ليكى خبر ممكن يفرحك بكره عاملين يوم عربى بنتجمع فيه كلنا وبنقضى يوم جميل سوا ايه رأيك؟!

اضغط هـــــــــــــــــــــــنا االجزء 9

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد